بحث هذه المدونة الإلكترونية

مرحبا بكم في كن داعيا الى الله اينما حللت

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم



اما بعد



حياكم الله وبياكم وجعل الجنه مثوانا ومثواكم حياكم الله في مدونتي المتواضع التي اسال الله العلي العظيم ان يجعلها خالصه لوجهه الكريم وينفع بها الاسلام والمسلمين







السبت، أبريل 30، 2011

وبدأ سبآق آلتحدي |||~ احجز/ي مقعدك‎


 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.. بداية ..




* اقرأ بقلبك *
الإمام أبو الفرج ابن الجوزي ، يقول عن نفسه:

" كتبت بأصبعي هاتين ألفي مجلد ، 
وتاب على يدي مائة ألف ، 
وأسلم على يدي عشرون ألف يهودي ونصراني ... 
ولو قلت أني قد طالعت عشرين ألف مجلد ، كان أكثر وأنا بعد في طلب " .
.. صافرة ..


( نسير إلى المولى وماأحوجنا لـ همة تسيرنا وعلم يبصرنا )

ليس الاعتبار في السباق بكم أعمال فحسب ، وإنما الاعتبار بلين القلوب وتقواها وتطهيرها من الآثام 

سير الدنيا يقطع بسير الأبدان ، وسير الآخرة يقطع بسير القلوب .


.. انطلاق ..



لـ نعد أدراجنا - سنوات من الآن - علّنا نجد نقاطا فقدتها حروفنا وكلماتنا وماتت عندها بعض أولوياتنا وقصرت عنها هممنا.

فتح العالم ذراعيه مرحبا عبر بوابة الأنترنت 

وأحسب أن قلوبكم تاقت أن تنشر الدين الحق وأن تبلغ 
وبدأت رحلة العطاء بكل فصولها 


حمدنا المولى على نعمة الأنترنت 

علم نافع , حلقات , ودورات مكتبات أمور أعجز عن تسطيرها ... كلها ونحن خلف الكيبورد ..

فلله الحمد كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه


" لقطة من قريب "



شياطين الأنس والجن وهم يتعانون على اشغالك 
فقط !
وعلى دخولك لعالمهم 
انتهى !
بل على أن تكون بريدا لهم 
...


.. المنعطف الأخير..



وهنا أقف مع قلوبكن 
فليس لي شأن بغيرها 

/ هل قلبك هو نفس القلب الذي اقتحمت به أسوار الأنترنت ؟

/ وهل مازال الهم هو ذاته ؟
/ أولوياتك كيف أصبحت , و كيف انتهت ؟

،

فلنقف مع أنفسنا وقفة انصاف


* كم تاب على أيدينا ؟
* وكم اهتدى ؟
* كم من قلب دللته على الله ., وآخر علقته بغير الله !
* هل نشرنا العلم النافع بعيدا عن لوثة البدع !

...
ربي نعوذ بك أن نفتن أو نُفتن 
... 
لننظر إلى قلوبنا وإلى من حولنا ولا نجعل المولى جلّ في علاه أهون الناظرين إلينا ...


.. نقطة البداية ..



ليس السابق من سبق به بعيره ، إنما السابق من غُفر له ..
الأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها ، وإنما تتفاضل بتفاضل القلوب .

\
/