بحث هذه المدونة الإلكترونية

مرحبا بكم في كن داعيا الى الله اينما حللت

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم



اما بعد



حياكم الله وبياكم وجعل الجنه مثوانا ومثواكم حياكم الله في مدونتي المتواضع التي اسال الله العلي العظيم ان يجعلها خالصه لوجهه الكريم وينفع بها الاسلام والمسلمين







الخميس، يناير 06، 2011

فــــــــوائــــد منتقاة

فوائد متنوعه ورائعه

قال أبو حازم :"لا يحسن عبدٌ فيما بينه وبين ربه إلا أحسن الله ما بينه وبين العباد، ولا يعوِّر ما بينه وبين الله إلا أعوَّر الله ما بينه وبين العباد، ولمصانعة وجه واحد أيسر من مصانعة الوجوه كلها".


قال الشافعي:"إذا كان لك صديق -يعينك على الطاعة- فشد يديك به؛ فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهل".


قال بعض السلف :"من سرَّه أن يُكمَّل له عمله فليُحسِّن نيته فإنَّ الله عز وجل يأجر العبد إذا أحسن نيته حتى باللقمة يأكلها".


قال ابن مسعود رحمه الله:"لا راحة للمؤمن دون لقاء الله -عز وجل-".


قال سهل بن عبدالله التستري :"ليس على النفس شيءٌ أشقُّ من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب"


قال بعض السلف:"صحبت أهل الترف فلم أجد أكبر همًا مني؛ أرى دابة خيرًا من دابتي، وثوبًا خيرًا من ثوبي، ثم صحبت أهل التواضع فاسترحت".


قال الحسن البصري رحمه الله : من أحب أن يعلم ما هو فيه ؟ فليعرض عمله على القرآن , ليتبين له الخسران من الرجحان .


قال يوسف بن أسباط :"تخليص النية من فسادها أشد على العاملين من طول الاجتهاد".


محمد بن المنكدر يقول :"كابدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت على طاعة الله".


"اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب".[الفوائد لابن القيم]


"دافع الخطرة، فإن لم تفعل صارت فكرة، فدافع الفكرة، فإن لم تفعل صارت شهوة، فحاربها، فإن لم تفعل صارت عزيمة وهمة، فإن لم تدافعها صارت فعلا، فإن لم تتداركه بضده صار عادة فيصعب عليك الانتقال عنها".(الفوائد لابن القيم).


قال الحسن:"كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في بصره وتخشعه ولسانه ويده وصلاته وزهده".(سنن الدارمي).


قال ابن القيم رحمه الله : "فالأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها، وإنما تتفاضل بتفاضلها في القلوب، فتكون صورة العملين واحدة، وبينهما من التفاضل كما بين السماء والأرض"



"للعبد ربه هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه، فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه".(الفوائد لابن القيم).



قال الدقاق:"من أكثر من ذكر الموت أكرم بثلاثة أشياء: تعجيل التوبة، وقناعة القلب، ونشاط العبادة".



"لا تطلب العلم رياء ولا تتركه حياء".[الكلام الأخّاذ ليحيى بن معاذ]


قال ابن الجوزي:"من لك إذا الم الألم، و سكن الصوت و تمكن الندم، ووقع الفوت، و أقبل لأخذ الروح ملك الموت، و نزلت منزلًا ليس بمسكون، فيا أسفًا لك كيف تكون، و أهوال القبر لا تطاق".


قال ابن عيينة : "كان من دعاء المطرِّف بن عبد الله :اللهم إني أستغفرك مما زعمت أني أريد به وجهك، فخالط قلبي منه ما قد علمت" .

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :الصراط المستقيم أن يفعل العبد في كل وقت ما أمر به في ذلك الوقت من علم وعمل، ولا يفعل ما نهي عنه.


يقول الإمام ابن القيم -رحمه الله-: "والنصيحة إحسان إلى من تنصحه بصورة الرحمة له، والشفقة عليه، والغيرة له؛ وعليه فهو إحسان محض يصدر عن رحمة ورأفة، مراد الناصح بها وجه الله ورضاه، والإحسان إلى خلقه".

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه:دعاء الفاتحة.

قال ابن القيم -رحمه الله-: "والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة الرحمن".

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :السعادة هي أن يكون العلم المطلوب هو العلم بالله وما يقرب إليه.[النبوات (ص122)].