رسائل الجوال 1
قال تعالى: { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ } [النحل:125]
ومما قيل في تفسير هذه الآية: من الحكمة الدعوة بالعلم لا بالجهل، والبداءة بالأهم فالأهم وبالأقرب إلى الأذهان والفهم، وبما يكون قبوله أتم وبالرفق واللين,
من أحد وسائل التقنية الحديثة التي خدمت الكتاب والسنة الهاتف الجوّال "الآلي" أصبح يكوِّن دوراً مهماً في الحياة، فهو من أهم وسائل الاتصال الشفوية وأسرعها ويعطي المتهاتفين فرصة الإيضاح بلا عناء مكاتبة ونحوها، فكم فيه من توفير الجهد والوقت والمال وتلبية المطلوب بأقصى الوقت ورفع مشقة الذهاب والإياب بل والسفر لأمور تُقضى بواسطة الهاتف، فلله الحمد على نعمه.
واللبيب الموفق يُقدِّر الأمور في مجاريها الشرعية، والسعيد إذا بُصِّر تبصًّر وإذا ذُكِّرَ تّذّكَّر.
-----------------------------------------------------------------
المرجع1: الفوائد – تأليف: الإمام ابن القيم الجوزية – تحقيق: محمد عبد القادر الفاضلي الطبعة الأولى - المكتبة العصرية | ||
الحروف | الرسالـــة | الصفحة |
48 | قال ابن القيم: الذنوب جراحات و رُبَ جرحٍ وقع في مقتل | 52 |
132 | قال ابن القيم: للعبد ستر بينه وبين الله وستر بينه وبين الناس فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس. | 43 |
114 | قال ابن القيم: إضاعة الوقت أشد من الموت لأن إضاعة الوقت تقطعك من الله والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها. | 43 |
174 | قال ابن القيم: إنصاف العبد ربه: أن لا يرى ربه إلا محسناً ولا يرى نفسه إلا مسيئاً أو مفرطاً أو مقصراً فيرى كل ما يسره من فضل ربه عليه وإحسانه عليه وكل ما يسوؤه من ذنوبه وعدل الله فيه. | 46 |
170 | قال ابن القيم: لا تسأم من الوقوف على باب ولو طردت ولا تقطع الاعتذار ولو رددت فإن فتح الباب للمقبولين دونك فاهجم هجوم الكذابين وادخل دخول الطفيلية وابسط كفّ {وتصدق علينا} سورة يوسف | 65 |
72 | قال ابن القيم: التوبة من الذنب كشرب الدواء للعليل ورب علة كانت سبب الصحة. | 85 |
146 | قال ابن القيم: إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمّل الله سبحانه حوائجه كلها وحَمَل عنه كل ما أهمه وفرّغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته. | 107 |
79 | قال ابن القيم: العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافريملأ جرابه رملاً يثقله ولا نفعه. | 63 |
147 | قال ابن القيم: ما في هذه الدار موضع خلوه فاتخذه في نفسك لابد أن تجذبك الجواذب فاعرفها وكن على حذر ولا تضرك الشواغل إذا خلوت منها وأنت فيها. | 70 |
112 | قال ابن القيم: أنفع العمل أن تغيب فيه عن الناس بالإخلاص وعن نفسك بشهود المنه فلا ترى فيه نفسك ولا ترى الخلق. | 73 |
93 | أخسر الناس صفقة من اشتغل عن الله بنفسه بل أخسر منه من اشتغل عن نفسه بالناس. | 74 |
116 | قال ابن القيم: أعلى الهمم في طلب العلم: طلب علم الكتاب والسنة والفهم عن الله ورسوله نفس المراد وعلم حدود المنزل. | 77 |
105 | قال ابن القيم: لله ملك السموات والأرض واستقرض منك حبه فبخلت بها وخلق سبعة أبحر وأحبَّ منك دمعة فقحطت عينك بها. | 86 |
93 | قال ابن القيم: ليس العجب من فقير مسكين يحب محسناً إليه إنما العجب من محسن يحب فقيراً مسكيناً. | 87 |
106 | قال ابن القيم: متى رُمْت طلبي فاطلبني عندك اطلبني منك تجدني قريباً ولا تطلبني من غيرك فأنا أقرب إليك منه. | 98 |
174 | قال ابن القيم: لو صحت محبتك لاستوحشت ممن لا يذكِّرْكَ بالحبيب واعجباً لمن يدعي المحبة ويحتاج إلى من يذكره بمحبوبه فلا يذكره إلا بمذكر أقل ما في المحبة أنها لا تنسيك تذكر المحبوب. | 98 |
59 | قال ابن القيم: هان سهر الحراس لما علموا أن أصواتهم بسمع الملك. | 100 |
113 | قال ابن القيم: الجنة ترضى منك بأداء الفرائض والنار تندفع عنك بترك المعاصي والمحبة لا تقنع منك إلا ببذل الروح. | 100 |
129 | قال ابن القيم: الجاهل يشكو الله إلى الناس وهذا غاية الجهل بالمشكو والمشكو إليه فإنه لو عرف ربه لما شكاه ولو عرف الناس لما شكا إليهم. | 111 |
107 | قال ابن القيم: وقد أجمع العارفون أن كل خير فأصله بتوفيق الله للعبد وكل شر فأصله خذلانه للعبد واجمعوا أن التوفيق أن لا يكلك الله إلى نفسك وأن الخذلان هو أن يخلي بينك وبين نفسك. | 123 |
118 | قال ابن القيم: إذا أحب الله عبداً اصطفاه لنفسه واجتباه لمحبته واستخلصه لعبادته فشغل همّه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته. | 25 |
70 | قال ابن القيم: القلوب آنية الله في أرضه فأحبها إليه أرقها وأصلبها وأصفاها. | 124 |
154 | قال ابن القيم: إذا أراد الله بعبدٍ خيراً جعله معترفاً بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره جواداً بما عنده زاهداً بما عند غيره محتملاً لأذى غيره وإن أراد به شراً عكس ذلك عليه. | 126 |
89 | قال ابن القيم: الإخلاص هو ما لا يعلمه ملَك َفيكتبه ولا عدو فيفسده ولا يُعجب به صامية فيبطله. | 126 |
138 | قال ابن القيم: إتباع الهوى وطول الأمل مادة كل فساد فإن إتباع الهوى يعمي عن الحق معرفة وقصداً وطول الأمل ينسي الآخرة ويصدّ عن الاستعداد لها. | 126 |
| قال ابن القيم: أقرب الوسائل إلى الله ملازمة السنة والوقوف معها في الظاهر والباطن ودوام الافتقار إلى الله وإرادة وجهه وحده بالأقوال والأفعال وما وصل أحد إلى الله إلا من هذه الثلاثة وما أنقطع عنه أحد إلا بانقطاعه عنها أو عن أحدها. | 106 |
188 | قال ابن القيم: قال تعالى: { وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ } ومن أسرار هذه الآية أنها تقتضي من العبد التفويض إلى من يعلم عواقب الأمور والرضا بما يختاره له ويقضيه له لما يرجو فيه من حسن العاقبة. | 170 |
| قال ابن القيم: فأعلم إنما يقطع منازل السير إلى الله وهمته لا ببدنه والتقوى في الحقيقة تقوى القلوب لا تقوى الجوارح قال تعالى: { ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ }. | 176 |
80 | قال ابن القيم: ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك ومن يقرع باب الملك يفتح له. | |
95 | قال ابن القيم: العارف في الأرض ريحانه من رياحين الجنة إذا شمها المريد اشتاقت نفسه إلى الجنة. | 220 |
117 | قال ابن القيم: قلب المحب موضوع بين جلال محبوبه وجماله فإذا لاحظ جلاله هابه وعظمه وإذا لاحظ جماله أحبه واشتاق إليه. | 220 |
111 | قال ابن القيم: وأفضل الذكر وأنفعه ما وطأ فيه القلب واللسان وكان من الأذكار النبوية وشهد الذاكر معانيه ومقاصده. | 234 |
72 | قال ابن القيم: من أراد من العمال أن يعرف قدره عند السلطان فلينظر ماذا يوليه من العمل وبأي شغل يشغله. | 65 |
المرجع2: جامع الآداب للإمام ابن القيم - جمعه ووثق نصوصه وخرج أحاديثه: يسري السيد محمد الطبعة الأولى - الوفاء للطباعة والنشر | ||
139 | قال ابن القيم: المريد الصادق هو الذي قرأ القرآن وحفظ السنة والله يرزقه ببركة صدقه ونور قلبه فهما في كتابه وسنة رسوله يغنيه عن تقليد فهم غيره. | 405 |
118 | قال ابن القيم: وسئل الحسن البصري –رحمه الله- عن أنفع الأدب فقال: التفقه في الدين والزهد في الدنيا والمعرفة بما لله عليك. | 405 |
153 | قال ابن القيم: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته ثم رأيته في الفاتحة في "إياك نعبد وإياك نستعين". | 408 |
154 | قال ابن القيم: محبة الله –عز وجل- والقرآن قال بعض الصحابة: لا يسأل أحدكم عن نفسه إلا القرآن فإن كان يحب القرآن فهو يحب الله وإن كان يبغض القرآن فهو يبغض الله. | 343 |
60 | قال ابن القيم: الاعتصام بحبل الله يحمي من البدعة وآفات العمل. | 349 |
المرجع3: سير أعلام النبلاء – المجلد العاشر - تصنيف الإمام شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الطبعة الحادية عشره - مؤسسة الرسالة - سيرة الإمام الشافعي –رحمه الله- | ||
84 | قال الشافعي: لأن يلقى الله العبد بكل ذنبٍ إلا الشرك خير من أن يلقاه بشيء من الأهواء. | 16 |
80 | قال الشافعي: لو علم الناس ما في الكلام من الأهواء لَفرّوا منه كما يفرون من الأسد. | 16 |
66 | قال الشافعي: كل متكلمٍ على الكتاب والسنة فهو الجد وما سواه فهو هذيان. | 20 |
69 | قال الربيع: سمعت الشافعي يقول: المِراءُ في الدين يقسي القلب ويورث الضغائن. | 28 |
66 | قال الشافعي: بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد. | 41 |
170 | وعن الشافعي: ضياع العالم أن يكون بلا إخوان وضياع الجاهل قلة عقله وأضيع منهما من وافى من لا عقل له. | 42 |
119 | عن الشافعي: إذا خفت على عملك العجب فاذكر رضى من تطلب وفي أي نعيم ترغب ومن أي عقاب ترهب فمن فكر في ذلك صغر عمله عنده. | 42 |
43 | قال الشافعي: طلب العلم أفضل من صلاة النافلة. | 23 |
39 | عن الشافعي: العلم ما نفع وليس ما حفظ. | 89 |
39 | قال الشافعي: من لم تعزه التقوى فلا عزة له. | 97 |
53 | قال الشافعي: من لزم الشهوات لزمته عبودية أبناء الدنيا. | 97 |
85 | قال الشافعي: الخير في خمسة غنى النفس وكفّ الأذى وكسب الحلال والتقوى والثقة بالله. | 97 |
156 | عن الشافعي: اجتناب المعاصي وترك مالا يعنيك ينور القلب عليك بالخلوة وقلة الأكل إياك ومخالطة السفهاء ومن لا ينصفك إذا تكلمت فيما لا يعنيك ملكتك كلمتك ولم تملكها. | 98 |
66 | عن الشافعي: للمروؤة أركان أربعة: حسن الخلق والنماء والتواضع والنسك. | 98 |
28 | عن الشافعي: من نمَّ لك نَمَّ عليك. | 99 |
104 | عن الشافعي قال: التواضع من أخلاق الكرام والتكبر من شيم اللئام التواضع يورث المحبة والقناعة تورث المحبة. | 99 |
67 | عن الشافعي قال: أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله. | 99 |
المرجع4: رياض الصالحين للإمام النووي - كتاب الفضائل مؤسسة الرسالة - الطبعة التاسعة عشر - 1411هأ 1991م | ||
104 | عن ابن عباس –رضي الله عنهما- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- صام يوم عاشوراء وأمر بصيامه متفق عليه. | 488 |
120 | عن ابن قتادة –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- سُئل عن صيام عاشوراء فقال: "يكفر السنة الماضية" رواه مسلم. | 488 |
157 | عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" رواه مسلم. | 487 |
المرجع5: مكارم الأخلاق لشيخ الإسلام ابن تيمية المكتبة العصرية - طبعة 1424هـ | ||
105 | في الحديث: "الحمد رأس الشكر فمن لم يحمد الله لم يحمد الله لم يشكره" رواه عبد الرزاق والبيهقي في الشعب كلاهما بلفظ قريب. | 120 |
130 | قال سهل بن عبد الله التستري: أفعال البر يفعلها البر والفاجر ولن يصبر عن المعاصي إلا صدِّيق ويوسف –صلوات الله عليه- كان صديقاً نبياً. | 142 |
156 | قال ابن تيمية: صبر صبران: صبر عن الغضب وصبر عند المصيبة. كما قال الحسن –رحمه الله-: ما تجرع عبد جرعة أعظم من جرعة حلم عند الغضب وجرعة صبر عند المصيبة. | 136 -137 |
201 | قال ابن تيمية: إن الله تعالى أمر نبيه بالهجر الجميل والصفح الجميل والصبر الجميل، فالهجر الجميل هجر بلا أذى والصفح الجميل صفح بلا عتاب والصبر الجميل صبر بلا شكوى فالشكوى إلى الله لا تنافي الصبر الجميل. | 132 |
169 | كان يونس بن عبيد يوصي بثلاث فيقول: لا تدخل على سلطان وإن قلت: آمره بطاعة الله، ولا تدخل على امرأة وإن قلت: أعلمها كتاب الله، ولا تصغ أذنك إلى صاحب بدعة وإن قلت: أرد عليه. | 132 |
102 | قال ابن تيمية: الفظة والشهوة أصل الشر، قال تعالى: { وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً } | 116 |
83 | قال النبي –صلى الله عليه وسلم- لا تسمّوا العنب الكرم فإنما الكرم قلب المؤمن. | 97 |
97 | لابد من هذه الثلاثة العلم والرفق والصبر العلم قبل الأمر والنهي والرفق معه والصبر بعده. | 67 |
67 | في حديث معاذ بن جبل –رضي الله عنه-: العلم إمام العمل والعمل تابعه. | 65 |
179 | قال النبي –صلى الله عليه وسلم- ثلاث منجيات خشية الله في السر والعلانية والقصد في الفقر والغنى وكلمة الحق في الغضب والرضا وثلاث مهلكات شحٌّ مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه. | 62 |
99 | قال عمر بن الخطاب: اقتربوا من أفواه المطيعين واسمعوا منهم ما يقولون فإنه تتجلى لهم أمور صادقة. | 49 |
179 | قال ابن تيمية: التقوى تجلب الرزق، التقي يحرم ما يحتاج من الرزق وإنما يحمى فضول الدنيا رحمة به وإحساناً إليه فإن توسع الرزق قد يكون مضرة على صاحبه وتقديره يكون رحمة لصاحبه. | 37 |
146 | يقول ابن تيمية: وقول من قال من العلماء: الاستغفار مع الإصرار توبة الكاذبين فهذا إذا كان المستغفر يقول على وجه التوبة أو يدعي أن استغفاره توبة. | 113 |
المرجع6: موسوعة نضرة النعيم - المجلد الثاني دار الوسيلة - الطبعة الثانية - 1419هـ- 1420هـ | ||
163 | قال ابن القيم والفيروز أبادي –رحمهما الله-: التوكل نصف الدين والنصف الثاني الإنابة فإن الدين استعانة وعبادة فالتوكل هو الاستعانة والإنابة هي العبادة. | 239 |
107 | قال علي بن أبي طالب –رضي الله عنه-: ما أضمر إنسان شيء في قلبه إلا أظهره الله على وجهه وفي فلتات لسانه. | من النت |
رسائل من مراجع منوعه | ||
109 | قال البخاري: أفضل المسلمين رجل أحيا سنة من سنن النبي -صلى الله عليه وسلم- قد أميتت فاصبروا يا أصحاب السنن رحمكم الله فإنكم أقل الناس | |
124 | قال عن أبو بكر وعمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون. | |
180 | قال الخليل أحمد: الرجال أربعة: رجل يدري ولا يدري أنه يدري فذاك غافل فأفهموم ورجل يدري ويدري أنه يدري فذاك عاقل فاعرفوه ورجل لا يدري ويدري أنه لا يدري فذاك جاهل فعلموه ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذاك مائق فاحذروه | |
89 | قال أبو قاسم الجنيد: طريقنا مضبوط بالكتاب والسنة من لم يحفظ القرآن ولم يكتب الحديث ولا يتفقه لا يقتدي به. | |
49 | قال الأصمعي: من لم يحتمل ذل التعلم ساعة، بقي في ذل الجهل أبدأ. | |
72 | وقائل هل عمل صالح أعددته يدفع عنك الكرب فقلت حسبي خدمة المصطفى وحبه فالمرء مع من أحب | |
129 | إذا جمعت بين أمرين صناعة فأحببت أن تدري الذي هو أحذق فلا تتأمل منهما غير ما جرت به لهما الأرزاق حين تُفرق فحيث يكون الجهل فالرزق واسع وحيث يكون العلم فالرزق ضيق | |
124 | قال ابن حزم رحمه الله: لا آفة على العلوم أضر من الدخلاء فيها وهم من غير أهلها فإنهم يجهلون ويظنون أنهم يعلمون ويفسدون ويقدرون أنهم يصلحون. | |
93 | قال سفيان رحمه الله: تعوذ بالله من فتنة العابد الجاهل ومن فتنة العالم الفاجر فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون. | |
64 | عن معمر: كان يقال إن الرجل يطلب العلم لغير الله فأبى عليه العلم حتى يكون لله. | |
91 | قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: من خلصت نبته في الحق ولو على نفسه كفاه الله ما بينه وبين الناس ومن تزين بما ليس فيه شانه الله. | |
88 | عجبت لمبتاع الضلالة بالهدى وللمشتري دنياه بالدين أعجب وأعجب من هذين من باع دينه بدنياه سواه فهو من ذين أخيب | |
33 | إتباع الهوى سبب موصل إلى ترك الحق الواجب. | |
43 | الاستقامة هي لزوم طاعة الله وطاعة رسوله -صلى الله عليه وسلم- على الدوام. | |
63 | علامة تعظيم الرسول -صلى الله عليه وسلم- ومحبته والإيمان التام به إلا يتخلفوا عنه. | |
51 | لا سبيل إلى تكميل النفس والغير إلا بالاستقامة والدعوة إليها. | |
42 | إذا أحسن العبد فيما يقدر عليه سقط عنه مالا يقدر عليه. | |
54 | الإسلام هو الانقياد لله وحده ظاهراً وباطناً بما شرعه على ألسنة رسله. | |
78 | إذا قصد العامل بعمله وجه الله وحده وثوابه، وضاد الرياء والعمل للأغراض النفسية فقد حقق الإخلاص. | |
33 | العفو ترك المؤاخذة مع السماحة عن المسيء. | |
55 | الإصلاح الحقيقي هو السعي في إصلاح عقائد الناس وأخلاقهم وجميع أحوالهم. | |
58 | الأخلاق الحسنة هن الرئيس في الدين تجذب الناس إلى دين الله وترغبهم فيه. | |
46 | السداد يكون بإصابة الصواب في المسائل العلمية والدعوية. | |
56 | وقوع المفاسد وتعطيل المصالح في المعاملة راجع إلى سوء الأدب والخلق. | |
58 | من حضر مجلساً يعصى الله فيه فإنه يتعين الإنكار عليهم مع القدرة أو القيام. | |
48 | النفاق سبب لفساد ما على وجه الأرض وإنما تعمر الأرض بالإصلاح. | |
93 | قال سفيان رحمه الله: تعوذ بالله من فتنة العابد الجاهل ومن فتنة العالم الفاجر فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون. | |